آلة بفندق (موندريان) بميامي تبيع للزبناء ما يرغبون فيه
سارة ميهاسين ونوردون راكروري، زبونان بفندق "موندريان" في شاطئ ميامي بفلوريدا، يرويان انبهارهما، وهما يتفحصان الورقة التقنية الخاصة بآلة بيع نصف أوتوماتيكية، تحتوي على مواد استهلاكية، وتبيع مجموعة من الخدمات لزبناء الفندق، بأثمنة تتراوح ما بين 10 دولارات في الأدنى، ومليون دولار في الأقصى. ومن بين الخدمات والمواد المقدمة من الآلة للزبناء على سبيل المثال: رحلة يخت، وشقة فاخرة، و سيارة (بينتلي). مرورا بماد أقل ثمنا وأصغر حجما مثل: فرشاة أسنان، أو نظارات شمسية. والكيفية التي يحصل بها الزبون على مبتغاه من المواد الإستهلاكية أو الخدمات هي: إيلاج بطاقة الإئتمان إلى الآلة، والتقاط المنتوج المطلوب من الباب، أما عند اختيار منتوجات أخرى مثل الدراجة النارية من نوع (بي ام دبليو)، فإنك تحصل لدى فتح باب الآلة على كيس يحتوي على قسيمة يمكن استبدالها بالدراجة.
فنادق (حياة العالمية) تُعلن عن مخططاتها للتوسع والنمو الإيجابي
أفاد كبار المسؤولين في فنادق حياة العالمية، أحد المجموعات العالمية المتخصصة في قطاع السياحة والضيافة، في ظل استعدادها للمشاركة في معرض سوق السفر العربي (الملتقى 2009)، أنها عازمة على الإستفادة من التواجد والإنتشار العالمي الكبير لعلامتها التجارية، وذلك عقب افتتاحها مؤخراً لعدد من الفنادق والمنتجعات التابعة لها وخطط التوسع المستمرة. وتمتلك فنادق حياة العالمية 23 مشروعاً قيد الإنجاز حالياً في كل من الهند ومنطقة الشرق الأوسط فقط، إلى جانب نية المجموعة الإعلان عن خطط إضافية لتعزيز نمو أعمال المجموعة في المنطقة. وفي هذا الصدد قال السيد بيتر فولتون، المدير التنفيذي لفنادق ومنتجعات حياة - قسم العمليات الدولية لمنطقة جنوب غرب آسيا-: لا تزال خطط التوسع العالمية لفنادق حياة تمضي على قدم وساق. وتعمل فنادق حياة في المنطقة على توسعة أعمالها في عدد من الأسواق الرئيسية من خلال تأسيس عدد من العلامات التجارية التابعة لها، والتي تتناسب مع التوقعات المختلفة للتقاليد والأصالة التي تتميز بها كل سوق من هذه الأسواق. وسيشكل هذا العام نقطة تحول هامة بالنسبة لخطط نمو أعمال فنادق حياة في منطقة الشرق الأوسط وحدها، وذلك عقب افتتاح فندق جراند حياة الدوحة، واعتزامها افتتاح فندق بارك حياة جدة، المنتجع والنادي الصحي الأبرز في المملكة العربية السعودية، في شهر سبتمبر المقبل. كما تعمل فنادق حياة حالياً على أنجاز فندقين في الإمارات العربية المتحدة، وهما فندق بارك حياة أبو ظبي، وحياة في كابيتال سنتر، حيث سيتم افتتاح هذين الفندقين في العام 2010. وتدير فنادق حياة حالياً أكثر من 370 فندقا ومنتجعا حول العالم، تنتشر في 207 مدينة في أكثر من 44 بلداً.
55 بالمائة فقط، هي نسبة إشغال الفنادق المصنفة بمراكش
كشفت دراسة أنجزت حول السياح غير المقيمين الذين زاروا مدينة مراكش أخيرا، أن معدل الوافدين على المؤسسات السياحية المصنفة، سجل انخفاضا بنسبة 5 في المائة، بسبب الأزمة الحالية،
وأوضحت الدراسة التي أنجزتها وزارة السياحة المغربية، في مستهل السنة، أن المؤسسات الإيوائية المصنفة شغلت نسبة 55 في المائة، في حين شغلت دور الضيافة نسبة 30 في المائة. وفي ما يخص جنسيات الوافدين، كشف التحليل أن 61 في المائة من السياح الفرنسيين، يفضلون المبيت في الفنادق المصنفة لفترة تصل في المعدل إلى 6 أيام للسائح الواحد، بينما ترتفع مدة الإقامة بالنسبة إلى الفرنسيينالذين يملكون إقامة ثانوية في المدينة الحمراء، إذ يصل المعدل إلى 12 ليلة مبيت. وعلى العكس من ذلك يفضل السياح الإنجليز في الغالب،الإقامة في دور الضيافةبنسبة تبلغ 53 في المائة، ويقضون فيها 5 ليال في المعدل. وفي ما يخص الألمان، ترتفع نسبة تفضيل دور الضيافة إلى الثلثين، في حين يتوزع الباقي بين الفنادق المصنفة، والإقامات الثانوية بمعدل إقامة يصل إلى 10 ليال، مع تسجيل ضعف كبير بالنسبة إلى الإقامة عند العائلات. وكان المغرب يتوقع استقبال 10 ملايين سائح نهاية 2010 في إطار ما يعرف بـ (رؤية 2010) إلا أنه من الواضح أن الأزمة الراهنة، التي لم تكن الرؤية تتوقعها ستغير الحسابات.
الإشغال في فنادق هونغ كونغ الفاخرة يتراجع إلى 68 بالمائة
أظهرت أرقام حكومية صدرت أمس أن الفنادق الفاخرة في هونغ كونغ، تشهد انخفاضاً حاداً في معدلات الإشغال، حيث أن المسافرين يتوجهون إلى أماكن إقامة أقل كلفة في ظل التدهور الاقتصادي العالمي. وأعلن مجلس السياحة في هونغ كونغ أن الفنادق الفاخرة في المدينة والتي تكلف الليلة الواحدة فيها نحو 270 دولاراً أميركيا، شهدت انخفاضاً في معدل الإشغال بمقدار 6 نقاط مائوية لتصل إلى 68% في شهر فبراير/ شباط الماضي مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. وقال المجلس إن الفنادق الموجودة في أماكن متميزة، والتي عادة ما تكون أسعارها أكثر ارتفاعاً، شهدت خصوصاً انخفاضاً حاداً، حيث تراجعت معدلات الإشغال لتصل إلى 60%. ويأتي هذا التراجع عقب انخفاضات مضطردة في معدلات الإشغال في الفنادق الفاخرة من مستويات 80% أو ما يزيد على ذلك في منتصف العام الماضي. ويتوقع أن ينخفض عدد الزائرين لهونغ كونغ بنسبة 1،6% ليصل إلى 29 مليون زائر في العام الجاري، أي بانخفاض نحو 500 ألف زائر عن العام الماضي
فنادق ومنتجعات (كمبينسكي) تعزز علاقاتها مع دول الخليج
أقامت مجموعة الفنادق والمنتجعات الفاخرة (كمبينسكي) جولتها التعريفية لهذا العام، في دول الخليج العربي خلال الفترة من 4 إلى 11 أبريل/نيسان 2009، وذلك بهدف تعزيز علاقتها بشركائها في قطاع السياحة والسفر. حيث قام 15 ممثلاً من فنادق المجموعة من مختلف أنحاء المنطقة والعالم بزيارة الشركاء الرئيسيين في الأسواق الخليجية، بما في ذلك قطر والكويت والمملكة العربية السعودية. وذلك انطلاقاً من ثقة مجموعة كمبينسكي بأهمية أعمالها في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وقال مدير المبيعات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بمجموعة (كمبينسكي) سامر الأشقر، خلال الحفل الذي أقامته المجموعة: سيكون دائماً هناك سوق للمسافرين ضمن فئة السفر الفاخر من أجل الترفيه والأعمال، وسنظل متفائلين في ما يتعلق بالمحافظة على النمو الذي حققناه العام الماضي، وذلك بفضل الدعم الكبير الذي قدمه لنا شركاؤنا في قطاع السياحة والسفر، والذي نجحنا في إقامة علاقات وطيدة معهم. وأشار إلى أن المجموعة تعتزم المحافظة على هذه العلاقات، ومن هنا يأتي تنظيم هذا المعرض المتجول في دول مجلس التعاون الخليجي. وانطلاقاً من مجموعتنا المميزة من الفنادق الفاخرة التي تتمركز في وجهات رائعة، إلى جانب إعلاننا عن وجهات جديدة، فإن هدفنا هو إبهار شركائنا وتقديم أسباب إضافية لهم لكي يستمروا في توصية عملائهم بالإستمتاع بالتجربة الفريدة التي تقدمها (كمبينسكي).
سارة ميهاسين ونوردون راكروري، زبونان بفندق "موندريان" في شاطئ ميامي بفلوريدا، يرويان انبهارهما، وهما يتفحصان الورقة التقنية الخاصة بآلة بيع نصف أوتوماتيكية، تحتوي على مواد استهلاكية، وتبيع مجموعة من الخدمات لزبناء الفندق، بأثمنة تتراوح ما بين 10 دولارات في الأدنى، ومليون دولار في الأقصى. ومن بين الخدمات والمواد المقدمة من الآلة للزبناء على سبيل المثال: رحلة يخت، وشقة فاخرة، و سيارة (بينتلي). مرورا بماد أقل ثمنا وأصغر حجما مثل: فرشاة أسنان، أو نظارات شمسية. والكيفية التي يحصل بها الزبون على مبتغاه من المواد الإستهلاكية أو الخدمات هي: إيلاج بطاقة الإئتمان إلى الآلة، والتقاط المنتوج المطلوب من الباب، أما عند اختيار منتوجات أخرى مثل الدراجة النارية من نوع (بي ام دبليو)، فإنك تحصل لدى فتح باب الآلة على كيس يحتوي على قسيمة يمكن استبدالها بالدراجة.
فنادق (حياة العالمية) تُعلن عن مخططاتها للتوسع والنمو الإيجابي
أفاد كبار المسؤولين في فنادق حياة العالمية، أحد المجموعات العالمية المتخصصة في قطاع السياحة والضيافة، في ظل استعدادها للمشاركة في معرض سوق السفر العربي (الملتقى 2009)، أنها عازمة على الإستفادة من التواجد والإنتشار العالمي الكبير لعلامتها التجارية، وذلك عقب افتتاحها مؤخراً لعدد من الفنادق والمنتجعات التابعة لها وخطط التوسع المستمرة. وتمتلك فنادق حياة العالمية 23 مشروعاً قيد الإنجاز حالياً في كل من الهند ومنطقة الشرق الأوسط فقط، إلى جانب نية المجموعة الإعلان عن خطط إضافية لتعزيز نمو أعمال المجموعة في المنطقة. وفي هذا الصدد قال السيد بيتر فولتون، المدير التنفيذي لفنادق ومنتجعات حياة - قسم العمليات الدولية لمنطقة جنوب غرب آسيا-: لا تزال خطط التوسع العالمية لفنادق حياة تمضي على قدم وساق. وتعمل فنادق حياة في المنطقة على توسعة أعمالها في عدد من الأسواق الرئيسية من خلال تأسيس عدد من العلامات التجارية التابعة لها، والتي تتناسب مع التوقعات المختلفة للتقاليد والأصالة التي تتميز بها كل سوق من هذه الأسواق. وسيشكل هذا العام نقطة تحول هامة بالنسبة لخطط نمو أعمال فنادق حياة في منطقة الشرق الأوسط وحدها، وذلك عقب افتتاح فندق جراند حياة الدوحة، واعتزامها افتتاح فندق بارك حياة جدة، المنتجع والنادي الصحي الأبرز في المملكة العربية السعودية، في شهر سبتمبر المقبل. كما تعمل فنادق حياة حالياً على أنجاز فندقين في الإمارات العربية المتحدة، وهما فندق بارك حياة أبو ظبي، وحياة في كابيتال سنتر، حيث سيتم افتتاح هذين الفندقين في العام 2010. وتدير فنادق حياة حالياً أكثر من 370 فندقا ومنتجعا حول العالم، تنتشر في 207 مدينة في أكثر من 44 بلداً.
55 بالمائة فقط، هي نسبة إشغال الفنادق المصنفة بمراكش
كشفت دراسة أنجزت حول السياح غير المقيمين الذين زاروا مدينة مراكش أخيرا، أن معدل الوافدين على المؤسسات السياحية المصنفة، سجل انخفاضا بنسبة 5 في المائة، بسبب الأزمة الحالية،
وأوضحت الدراسة التي أنجزتها وزارة السياحة المغربية، في مستهل السنة، أن المؤسسات الإيوائية المصنفة شغلت نسبة 55 في المائة، في حين شغلت دور الضيافة نسبة 30 في المائة. وفي ما يخص جنسيات الوافدين، كشف التحليل أن 61 في المائة من السياح الفرنسيين، يفضلون المبيت في الفنادق المصنفة لفترة تصل في المعدل إلى 6 أيام للسائح الواحد، بينما ترتفع مدة الإقامة بالنسبة إلى الفرنسيينالذين يملكون إقامة ثانوية في المدينة الحمراء، إذ يصل المعدل إلى 12 ليلة مبيت. وعلى العكس من ذلك يفضل السياح الإنجليز في الغالب،الإقامة في دور الضيافةبنسبة تبلغ 53 في المائة، ويقضون فيها 5 ليال في المعدل. وفي ما يخص الألمان، ترتفع نسبة تفضيل دور الضيافة إلى الثلثين، في حين يتوزع الباقي بين الفنادق المصنفة، والإقامات الثانوية بمعدل إقامة يصل إلى 10 ليال، مع تسجيل ضعف كبير بالنسبة إلى الإقامة عند العائلات. وكان المغرب يتوقع استقبال 10 ملايين سائح نهاية 2010 في إطار ما يعرف بـ (رؤية 2010) إلا أنه من الواضح أن الأزمة الراهنة، التي لم تكن الرؤية تتوقعها ستغير الحسابات.
الإشغال في فنادق هونغ كونغ الفاخرة يتراجع إلى 68 بالمائة
أظهرت أرقام حكومية صدرت أمس أن الفنادق الفاخرة في هونغ كونغ، تشهد انخفاضاً حاداً في معدلات الإشغال، حيث أن المسافرين يتوجهون إلى أماكن إقامة أقل كلفة في ظل التدهور الاقتصادي العالمي. وأعلن مجلس السياحة في هونغ كونغ أن الفنادق الفاخرة في المدينة والتي تكلف الليلة الواحدة فيها نحو 270 دولاراً أميركيا، شهدت انخفاضاً في معدل الإشغال بمقدار 6 نقاط مائوية لتصل إلى 68% في شهر فبراير/ شباط الماضي مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. وقال المجلس إن الفنادق الموجودة في أماكن متميزة، والتي عادة ما تكون أسعارها أكثر ارتفاعاً، شهدت خصوصاً انخفاضاً حاداً، حيث تراجعت معدلات الإشغال لتصل إلى 60%. ويأتي هذا التراجع عقب انخفاضات مضطردة في معدلات الإشغال في الفنادق الفاخرة من مستويات 80% أو ما يزيد على ذلك في منتصف العام الماضي. ويتوقع أن ينخفض عدد الزائرين لهونغ كونغ بنسبة 1،6% ليصل إلى 29 مليون زائر في العام الجاري، أي بانخفاض نحو 500 ألف زائر عن العام الماضي
فنادق ومنتجعات (كمبينسكي) تعزز علاقاتها مع دول الخليج
أقامت مجموعة الفنادق والمنتجعات الفاخرة (كمبينسكي) جولتها التعريفية لهذا العام، في دول الخليج العربي خلال الفترة من 4 إلى 11 أبريل/نيسان 2009، وذلك بهدف تعزيز علاقتها بشركائها في قطاع السياحة والسفر. حيث قام 15 ممثلاً من فنادق المجموعة من مختلف أنحاء المنطقة والعالم بزيارة الشركاء الرئيسيين في الأسواق الخليجية، بما في ذلك قطر والكويت والمملكة العربية السعودية. وذلك انطلاقاً من ثقة مجموعة كمبينسكي بأهمية أعمالها في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وقال مدير المبيعات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بمجموعة (كمبينسكي) سامر الأشقر، خلال الحفل الذي أقامته المجموعة: سيكون دائماً هناك سوق للمسافرين ضمن فئة السفر الفاخر من أجل الترفيه والأعمال، وسنظل متفائلين في ما يتعلق بالمحافظة على النمو الذي حققناه العام الماضي، وذلك بفضل الدعم الكبير الذي قدمه لنا شركاؤنا في قطاع السياحة والسفر، والذي نجحنا في إقامة علاقات وطيدة معهم. وأشار إلى أن المجموعة تعتزم المحافظة على هذه العلاقات، ومن هنا يأتي تنظيم هذا المعرض المتجول في دول مجلس التعاون الخليجي. وانطلاقاً من مجموعتنا المميزة من الفنادق الفاخرة التي تتمركز في وجهات رائعة، إلى جانب إعلاننا عن وجهات جديدة، فإن هدفنا هو إبهار شركائنا وتقديم أسباب إضافية لهم لكي يستمروا في توصية عملائهم بالإستمتاع بالتجربة الفريدة التي تقدمها (كمبينسكي).